الأعضاء
Environmental Toxins and Their Organ-Specific Effects: A Comprehensive Review of Human Exposure and Accumulation
Dr. Emam Atiyah Ibadi*1, Mr. Hussein Kamil Awad1, Ms. Lujain Ibrahim Hussain1
1 College of Science | University of Al-Qadisiyah | Iraq
Abstract: Environmental pollutants lead to problems in ecosystems differently depending on the extent of their toxicity, and thus their arrival to humans leads to health problems at different levels. The danger of any substance introduced into the environment can be determined depending on its quantity (dose). In addition, based on the overdose, it can be considered (whether it is alien or original) is toxic.
Poisoning is the harmful effect that occurs as a result of ingestion, inhalation, or contact with a toxic substance. Potential toxic substances include chemical, biological, and physical toxins, fungi, plants, and animal toxins. Environmental pollutants are heavy metals (lead, cadmium, mercury, etc.), pesticides, organic materials, food additives, etc. The severity of the toxic effect depends primarily on the concentration and persistence of the final toxic substance.
The final toxic substance is often the original chemical to which the organism is exposed. In other cases, the final toxic substance is a metabolite of the original compound, reactive oxygen species, or nitrogen (ROS, RNS) generated during Transformation into a toxic substance.
Exposure to lead can affect proteins that interfere with their enzymatic functions or ability to bind other cellular components, leading to DNA damage and induction of oxidative stress. Asbestos can also damage DNA and affect gene expression. Exposure to acrolein irritates the bronchi, while mercury causes neurological symptoms.
This review deals with understanding toxic environmental pollutants that affect humans, the extent of accumulation of toxic substances in organs, and methods of exposure to them.
Keywords: Environmental, pollutants, toxicity, effects, organs.
السموم البيئية وتأثيراتها على الأعضاء: مراجعة شاملة لتعرض الإنسان وتراكمها
المدرس الدكتور / امام عطية عبادي*1, المدرس / حسين كامل عواد1, المدرسة / لجين ابراهيم حسين1
1 كلية العلوم | جامعة القادسية | العراق
المستخلص: تؤدي الملوثات البيئية إلى مشاكل في النظم البيئية بشكل مختلف حسب مدى سميتها، وبالتالي فإن وصولها إلى الإنسان يؤدي إلى مشاكل صحية على مستويات مختلفة. يمكن تحديد خطورة أي مادة تدخل إلى البيئة حسب كميتها (جرعتها). بالإضافة إلى ذلك، بناءً على الجرعة الزائدة، يمكن اعتبارها (سواء كانت غريبة أو أصلية) سامة. التسمم هو التأثير الضار الذي يحدث نتيجة تناول مادة سامة أو استنشاقها أو ملامستها.
تشمل المواد السامة المحتملة السموم الكيميائية والبيولوجية والفيزيائية والفطريات والنباتات والسموم الحيوانية. الملوثات البيئية هي معادن ثقيلة (الرصاص والكادميوم والزئبق وغيرها)، والمبيدات الحشرية، والمواد العضوية، والمضافات الغذائية، وما إلى ذلك. وتعتمد شدة التأثير السام في المقام الأول على تركيز المادة السامة النهائية وثباتها. غالبًا ما تكون المادة السامة النهائية هي المادة الكيميائية الأصلية التي يتعرض لها الكائن الحي. وفي حالات أخرى، تكون المادة السامة النهائية عبارة عن مستقلب للمركب الأصلي،
أو أنواع الأكسجين التفاعلية، أو النيتروجين (ROS,RNS) المتولد أثناء التحول إلى مادة سامة. يمكن أن يؤثر التعرض للرصاص على البروتينات التي تتداخل مع وظائفها الأنزيمية أو قدرتها على ربط المكونات الخلوية الأخرى، مما يؤدي إلى تلف الحمض النووي وتحفيز الإجهاد التأكسدي. يمكن أن يؤدي الأسبستوس أيضًا إلى إتلاف الحمض النووي والتأثير على التعبير الجيني. التعرض للأكرولين يهيج القصبات الهوائية، بينما يسبب الزئبق أعراضا عصبية. تتناول هذه المراجعة فهم الملوثات البيئية السامة التي تصيب الإنسان، ومدى تراكم المواد السامة في الأعضاء، وطرق التعرض لها.
الكلمات المفتاحية: البيئة، الملوثات، السمية، التأثيرات، الأعضاء.